رعايه الحيوان علم وفن
رعايه الخصب فى الابقار الحلابه 23
هذا المقال هو مقال للتحذير من الاخطاء التى ماذالنا نصر عليها ونستخدمها فى اثناء علاج حالات لها علاقه بالجهاز التناسلي للأبقار وهو مقارنه ما كنا نستخدمه بما استجد من آراء أكدتها البحوث وأكدت خطئ التعامل بها
سؤال هام ؟
* هل تشعر ان الابقار يمكن ان تتألم وتتأثر بوضع أيدينا فى rectum فتحه الشرج ونشد ونجذب الرحم بقوه وبعنف او نقبض على المبيض ونجزبه ونتعامل معه حتى ان بعض الاحيان من شده البحث عن الرحم فى بعض الابقار السمينه والكبيرة نعانى من البحث والشد والجذب حتى نخرج أيدينا مخضبه بالدماء ولا نشعر بآلامها
* هل تعلم ان نظام فحص الابقار القديم الدورى عند ٤٢ يوم من الولاده ثم يعاد الفحص أسبوعيا من الشرج لفحص الرحم والمبايض اصبح من الماضى لما له من اثر على الانتاج حسب مده انتظار الابقار للفحص التناسلي وأسلوب جمعها وتجهيزها للفحص بواسطه الطبيب حيث تفقد الابقار فى هذا اليوم كثيرا من إنتاجها يصل الى معدل من ٦:٣ كجم من اللبن فى هذا اليوم
* ان الفحص الشرجى للأبقار اصبح لا يستخدم دوريا الا للضروره القصوى او لعمل فحص الحمل الذى اصبح لا يتم الا مبكرا عند 27:17 يوما بعد التلقيح بالاجهزة الالتراساوند او بفحص الاليزا
*لماذا كنا نهتم بتشخيص ما على المبيض من اجسام واشكال مثل
CL,cysticCl,cystic ovary ,smooth inactive ovary or follicle
ونبذل الجهد ونتنافس على دقه التشخيص الذى أصبحت الاستفاده منه محل تساؤل فى ظل برامج هرمون للخصب تعالج كل المشاكل ؟
*لماذا كنا نعالج الرحم بالمضادات الحيوية داخل الرحم حتى ذهبنا الى ابعد من ذالك بعمل برامج لوضع الأقراص فى الرحم لكل الابقار سواء كانت مريضه او ولاده طبيعيه ؟
لماذا كنا نشعر ان الابقار لا يجب ان تلد بدون تدخل وان كل الولادات الابقار يجب التدخل لمساعدتها ؟
* لماذا كنا نعتقد ان المشيمه خطر تركها ويجب إنزالها بعد مرور ٢٤ ساعه اذا لم تنزل؟
*لماذا كنا نهمل جروح المهبل ولا نعمل على شفاءه حتى لايؤثر على الرحم ويحدث انتقال العدوى من المهبل الى الرحم
* لماذا كنا نستخدم ومازلنا حقن الرحم بمحاليل اليود Logels لعلاج حالات العقم ؟
* لماذا كنا نزيل الأجسام الصفراء manual باليد رغم ما كانت تسببه من ألتصاقات نتيجه نزف بعضها بعد قطع المبيض وأزاله CL ؟
واسال نفسى لماذا كنا نفعل كل ذالك وغيرها فى هذا الوقت والاجابه لم يكن لدينا حلولا اخرى ان تاريخ استخدام الهرمونات بدئ البحث فيه من ثلاثينيات القرن الماضى وتسارع البحث فيه فى الستينيات حيث قدم ما يعادل بحثين كل يومين وهكذا فان تقدم بحوث الخصب ورغم ارتفاع معدل انتاج الألبان فى الابقار التى لها تأثير سلبى على الخصب الا ان العمل على تهيئه الابقار دون وضع ضغط عليها بل اراحتها من عوامل الضغط مثل الحمل الحرارى وسؤ التغذيه وتحقيق cow comfort ,راحهُ الابقار اصبح بديهيا ان التعامل مع الابقار على انها بلا شعور وأنها تتحمل ولا تتكلم امر غير انسانى يجب التوقف عنه
مايلى جذئ من تاريخ البحث فى الهرمونات
HISTORY, EFFICACY AND UTILIZATION OF PROSTAGLANDIN F2 ALPHA FOR ESTROUS SYNCHRONIZATION
James W. Lauderdale, Lauderdale Enterprises, Inc Augusta, MI 49012
General History of Prostaglandins
In 1930 Kurzroc and Lieb (13) reported that the human uterus would either contract or relax upon instillation of fresh human semen. M.W. Goldblatt (1933) (14) and von Euler (1934) (15) reported strong smooth-muscle stimulating activity of human seminal plasma. Von Euler (1935) (16) reported strong smooth-muscle stimulating activity of seminal fluid from the monkey, sheep, and goat and in extracts of the vesicular glands of male sheep but not in a number of other species. Von Euler prepared lipid extracts of sheep vesicular glands and found the strong smooth-muscle stimulating activity to be associated with a fraction containing lipid-soluble acids. The active factor was named “prostaglandin”. The new names “prostaglandin” and “progesterone” were published on the same page.
Research on the prostaglandins did not proceed until 1963, in contrast to the extensive research between 1935 and 1963 with progesterone and progestogens, especially for control/management of reproductive cycles of numerous mammals, especially the human. An important contributor to renewed interest in and collaborative support for research with prostaglandins resulted from the friendship developed as graduate students at The Ohio State University between Dr. David Weisblatt, Vice-President of Research at The Upjohn Company and Professor Sune Bergstrom of the Karolinska Institute in Stockholm, Sweden. The collaboration between Karolinska scientists addressing, primarily, chemical structure identification, metabolism and pharmacology of the prostaglandins and Upjohn scientists addressing production of usable quantities, biology and pharmacology of the prostaglandins allowed research to proceed rapidly. For example, the number of papers published in the scientific literature was five by 1963 but about 63 by 1965; the publication rate thereafter approached two per day.
During the 1960s and 1970s the prostaglandin families were identified and characterized and hundreds of analogs were synthesized. Early production of prostaglandins at The Upjohn
وللحديث بقيه
#محمد_واعر
رعايه الخصب فى الابقار الحلابه 23
هذا المقال هو مقال للتحذير من الاخطاء التى ماذالنا نصر عليها ونستخدمها فى اثناء علاج حالات لها علاقه بالجهاز التناسلي للأبقار وهو مقارنه ما كنا نستخدمه بما استجد من آراء أكدتها البحوث وأكدت خطئ التعامل بها
سؤال هام ؟
* هل تشعر ان الابقار يمكن ان تتألم وتتأثر بوضع أيدينا فى rectum فتحه الشرج ونشد ونجذب الرحم بقوه وبعنف او نقبض على المبيض ونجزبه ونتعامل معه حتى ان بعض الاحيان من شده البحث عن الرحم فى بعض الابقار السمينه والكبيرة نعانى من البحث والشد والجذب حتى نخرج أيدينا مخضبه بالدماء ولا نشعر بآلامها
* هل تعلم ان نظام فحص الابقار القديم الدورى عند ٤٢ يوم من الولاده ثم يعاد الفحص أسبوعيا من الشرج لفحص الرحم والمبايض اصبح من الماضى لما له من اثر على الانتاج حسب مده انتظار الابقار للفحص التناسلي وأسلوب جمعها وتجهيزها للفحص بواسطه الطبيب حيث تفقد الابقار فى هذا اليوم كثيرا من إنتاجها يصل الى معدل من ٦:٣ كجم من اللبن فى هذا اليوم
* ان الفحص الشرجى للأبقار اصبح لا يستخدم دوريا الا للضروره القصوى او لعمل فحص الحمل الذى اصبح لا يتم الا مبكرا عند 27:17 يوما بعد التلقيح بالاجهزة الالتراساوند او بفحص الاليزا
*لماذا كنا نهتم بتشخيص ما على المبيض من اجسام واشكال مثل
CL,cysticCl,cystic ovary ,smooth inactive ovary or follicle
ونبذل الجهد ونتنافس على دقه التشخيص الذى أصبحت الاستفاده منه محل تساؤل فى ظل برامج هرمون للخصب تعالج كل المشاكل ؟
*لماذا كنا نعالج الرحم بالمضادات الحيوية داخل الرحم حتى ذهبنا الى ابعد من ذالك بعمل برامج لوضع الأقراص فى الرحم لكل الابقار سواء كانت مريضه او ولاده طبيعيه ؟
لماذا كنا نشعر ان الابقار لا يجب ان تلد بدون تدخل وان كل الولادات الابقار يجب التدخل لمساعدتها ؟
* لماذا كنا نعتقد ان المشيمه خطر تركها ويجب إنزالها بعد مرور ٢٤ ساعه اذا لم تنزل؟
*لماذا كنا نهمل جروح المهبل ولا نعمل على شفاءه حتى لايؤثر على الرحم ويحدث انتقال العدوى من المهبل الى الرحم
* لماذا كنا نستخدم ومازلنا حقن الرحم بمحاليل اليود Logels لعلاج حالات العقم ؟
* لماذا كنا نزيل الأجسام الصفراء manual باليد رغم ما كانت تسببه من ألتصاقات نتيجه نزف بعضها بعد قطع المبيض وأزاله CL ؟
واسال نفسى لماذا كنا نفعل كل ذالك وغيرها فى هذا الوقت والاجابه لم يكن لدينا حلولا اخرى ان تاريخ استخدام الهرمونات بدئ البحث فيه من ثلاثينيات القرن الماضى وتسارع البحث فيه فى الستينيات حيث قدم ما يعادل بحثين كل يومين وهكذا فان تقدم بحوث الخصب ورغم ارتفاع معدل انتاج الألبان فى الابقار التى لها تأثير سلبى على الخصب الا ان العمل على تهيئه الابقار دون وضع ضغط عليها بل اراحتها من عوامل الضغط مثل الحمل الحرارى وسؤ التغذيه وتحقيق cow comfort ,راحهُ الابقار اصبح بديهيا ان التعامل مع الابقار على انها بلا شعور وأنها تتحمل ولا تتكلم امر غير انسانى يجب التوقف عنه
مايلى جذئ من تاريخ البحث فى الهرمونات
HISTORY, EFFICACY AND UTILIZATION OF PROSTAGLANDIN F2 ALPHA FOR ESTROUS SYNCHRONIZATION
James W. Lauderdale, Lauderdale Enterprises, Inc Augusta, MI 49012
General History of Prostaglandins
In 1930 Kurzroc and Lieb (13) reported that the human uterus would either contract or relax upon instillation of fresh human semen. M.W. Goldblatt (1933) (14) and von Euler (1934) (15) reported strong smooth-muscle stimulating activity of human seminal plasma. Von Euler (1935) (16) reported strong smooth-muscle stimulating activity of seminal fluid from the monkey, sheep, and goat and in extracts of the vesicular glands of male sheep but not in a number of other species. Von Euler prepared lipid extracts of sheep vesicular glands and found the strong smooth-muscle stimulating activity to be associated with a fraction containing lipid-soluble acids. The active factor was named “prostaglandin”. The new names “prostaglandin” and “progesterone” were published on the same page.
Research on the prostaglandins did not proceed until 1963, in contrast to the extensive research between 1935 and 1963 with progesterone and progestogens, especially for control/management of reproductive cycles of numerous mammals, especially the human. An important contributor to renewed interest in and collaborative support for research with prostaglandins resulted from the friendship developed as graduate students at The Ohio State University between Dr. David Weisblatt, Vice-President of Research at The Upjohn Company and Professor Sune Bergstrom of the Karolinska Institute in Stockholm, Sweden. The collaboration between Karolinska scientists addressing, primarily, chemical structure identification, metabolism and pharmacology of the prostaglandins and Upjohn scientists addressing production of usable quantities, biology and pharmacology of the prostaglandins allowed research to proceed rapidly. For example, the number of papers published in the scientific literature was five by 1963 but about 63 by 1965; the publication rate thereafter approached two per day.
During the 1960s and 1970s the prostaglandin families were identified and characterized and hundreds of analogs were synthesized. Early production of prostaglandins at The Upjohn
وللحديث بقيه
#محمد_واعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق